في 17/03/92 قام شاب مسلم (رياض ريفي) بعملية كبيرة في مدينة يافا ضد اليهود الغاصبين، وقتل اثنين وجرح عشرين بسكينه ثم فاز بالشهادة
وفي 17/03/92 أيضاً تم تدمير سفارة اليهود في الأرجنتين حيث قتل حوالي ثلاثين وجرح فوق مائتين هذه الأعمال مشروعة تماماً ضد اليهود، ليس لأنهم يهود بل لأنهم معتدون وغاصبون.
عدوانهم لم يبدأ حين قتلوا عباس الموسوي بل منذ اغتصبوا فلسطين وشردوا أهلها، وما زالوا يعتدون كل يوم وفي كل مكان.
المسلمون، كل المسلمين، في حالة حرب فعلية مع دولة اليهود، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وأنّ سلْم المؤمنين واحدة لا يسالم مؤمن دون مؤمن في تقال في سبيل الله، إلا على سواء وعدل بينهم»، وكل صلح يوقعه الحكام مع دول اليهود هو باطل شرعاً ما دام اليهود غاصبين ومعتدين.
العالم كله ساحة حرب مع اليهود ولست ساحة الحرب هي الموقع الذي اعتدوا فيه أو الموضع الذي غصبوه فقط.