«عوكر» وأخواتها
قِبلتي الكعْبةُ لا أبوابُ «عَوْكَرْ»
و«السّفاراتُ» سفالاتٍ رَمَتْ هل لنا في «مجلسِ الأمنِ» صدًى كُلَّما دوّى «قرارٌ» خِلْتَهُ جَبَلٌ قد وَلَدَ الفئرانَ، هل فارْكلوا بالقَدَمِ الغضْبى دُمىا بدتِ البغضاءُ مِن أفواهِهِمْ أيـُّـها المُسْلِمُ، لا تَرْعَ سوى احتكِمْ للهِ، ضعْ تحت الثّرى أُمَمُ الكُفرِ علينا اتـَّـحَدَتْ دَمِّرُوا وَهْمَ حُدودٍ بَيْنَكم إن |
@ @ @@ @ @ |
وسبيلي لَيْلُهُ كالصُّبْحِ أَسْفَرْ
فقرارُ الغربِ كم أبلى وَدَمَّر! لأنينٍ أو نُواحٍ بات يَقْهَرْ؟ أملاً، فارتدَّ كابوساً، وأَخْطَرْ أنا قطٌّ أبتغي الفَأْرَ «المُحَمَّرْ»؟ تدّعي الحِرْصَ على «العدلِ»، وتَفْخَرْ! والذي تُخفي صدورُ القومِ أكبَرْ حرمةِ «القرآنِ».. بدّدْ كُلَّ مُنْكَرْ كلَّ طاغوتٍ تمادى وتـَـجَبَّرْ فإلامَ الصَّمْتُ، والأَعْراضُ تـُـنْحَرْ؟! وانشُروا الرّايةَ عِزّاً، لا يُؤَخَّرْ لا يَنَالُ النَّصْرَ، فلنُعْلِن ونَجْهَرْ: فاخطبوها وابذلوا المَهْرَ المقدَّرْ فليُــلَبِّ المُسْـــلِمُ |